البآررت الثامن والأخير من رواية الصدفه

إلسلآممُ عليكممَ ورحمه الله تعآلى وبركآته
كيفكممَ إن شاء الله بصحة وعآفية .,|~
عودة لكم مرة أخرى للورآية لي مدة ما نزلت بآرت جميل , والحين يعني قلت أبدا في بارت جديد
وأكتب فقط , لأني الحقيقة مش عارفة شو أكتب والرواية لازم تخلص =)
معلش آخر مرة كنآ في :

اقتباس :: لينآ : إنت بعددد أنا لينا أو رتاج
الطبيب : هو طلب يشوف بنت اسمها لينآ , في آخر لحظاته
لينآ : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أخر لحظاته دكتور كلمني شنو آخر لحظآته
الطبيب : يوسف مصآب بسرطآن البنكرياس , ويلزم أن يتعالج بالكيمياوي ويستأصصل الورم
عآجلا أو لن يعيش
لينا أبعدت الدكتور و دخلت على الباب تجري ليوسف
ويوسف يقولها : أحب.....ككك يآ ,,,, زهرة ,,, ح .... يآ

يوسسسسسسف ! يوسسسسسسسسسسسسف ! ! تعرف ان مصيرك هو مصيري ,
يوسف : أحبكِ يا زهرة حياتي .. عشت طول حياتي في الظلام إلا انك تفتحتي بنور أنار حياتي
لينآ : اعرف انك مريض ولكن , قلبك ملينان زهور يوسف ! عرفت من زكرياء ان لديك حبيبة على الأنترنت
لم افكر يوم ان اتركك في هذا الوضع , أو اخذلك في وقت تحتاج لي فيه
لكنن قطعت وعد على نفسي أنو انت اخر وآحد , وانا غفرت أخطاءك اكثر من مرة !
استغفر الله , قال الطبيب لديك السرطان ؟
يوسف : ألهذى السبب ستتركيني ؟
لينآ : لآ , الحقيقة مرة , انا سامحتك فهل تسامحني .؟ لقد كذبت عليك في شئ وآحد
لقد بقيت تسألني لماذا لديكي حوآجب رقيقة ووجهك شاحب طول الوقت
يوسف لدي ....- آ ..... آ
سرطآن الرحم ,
آسفة لأنني لم أخبرك , آسفة لم أتجرأ ,
وبلحظة يوسف يوقف ويقول لها من متى ؟ من متى جاوبيني ,
ورطمها بكفففف !!!
وتسقط أرضا تبكي وتعيد آسفة لم ارد ان اتعبك معي , اردت فقط ان اقضي آخر لحظاتي معك
صحيح ان حبيب لا زال يسكن قلبي بعض الشئ ولكنني ارتاح لك ,
يوسف : الظآهر سنقضي آخر لحظاتنا معاً
قالت لينا , ما تحتاج لفتاة كاذبة , خامدة وميتة في ظرف شهر أو اقل
أخذت حقيبتها وجرت الى الباب ولما خرجت ارتطمت مع زكرياء ,
زكرياء : آسف اني اخبرتك بقصة الأنترنت , و و الله يشافيكي !
لينآ : الله يسلمك ما لي خلق أحد ! والله يسلمك خليني افوت
ويمسك يوسف يدها من الوراء , فكت يديها ومسحت دموعها وخرجت
مرت سنة , وبقيت لينا على قيد الحياة , الأعجوبة والظاهرة الي حيرت طل الأطباء ,
لآ وفوقها مازالت تمشي تأكل , تعمل , فقد تخرجت وبتقدير ممتاز من الجآمعه للغة الأجنبية
وحققت حلمهآ هو بعثات أجنبية , شافت العالم الخارجي وبشكل جيد
تأقلمت مع الأجانب العرب وغيرهم من الأجناس ,
ولكن رغم كل المغريات رجعت الى وطنهآ وعاشت فيه مع أمها ,
أصبحت لينآ شخصية كبيرة في عالم الإنجليزية فأشترت منزل متواضع في منطقة معروفة وانتقلت هي وامها
هي لم تعرف ولم تحاو أن تعرف وتحب أي شخص بعض الذي حدث مع يوسف !
حتى انها منعت نفسها من السؤال عليه ! , نعم يوم وكل يوم تمنع نفسها الى حد اليوم
لم تحتمل كل ما تمر به , كل الوجع الذي في قلبها ,
سألت نفسها : اين انتي , اين قلبك المتمسك الصبور الذي لا يخشى شيئا , !
مضت الأيام ولكننها وضعت قرارا وقالت ,
يا الله لقد عملت كل حياتي لأن أجد الرجل الملائم , وان اكسب رضآك ورضى وآلدتي
ولكنني للأسف أريد أن انهي هذه المأساة والى الأبد , ولكنني اسفة يا الله لا اريد حقا
ان تنتهي حياتي بهذه الطريقة
لينا تقوم بإرتكاب أسوأ غلطة في حياتها , ليست الأسوء فقط , بل أغبى شئ في الحياة
كيف لشخص بهذه الحياة الجميلة , لا ينقصها لا مال ولا جمال ولا تواضع
أن تنهي حياتها بأبشع الطرق ألا وهو الإنتحار !
لآ كان ينقصها شئ آخر هو : الأمان .. والقلب الطآهر الذي ستعيش فيه ,
ترددت لأن لها ولدة لترعاها , ولا تريد ان تخسر رضاها , بعدما فكرت في خسران راضية ربها
مرت أعوآم .....
في يوم جميل , يوم من أيام فصل ذلك الربيع , كانت تجلس لينا في حديقة الشركة التي تعمل فيها
فقد أصبحت متعددة الخدمات << هههههَ
صارت للينا شهادة ماجستير في الإعلام الآلي , فتوضفت في شركة متواضعه
فكانت جالسة وتنظر الى الحشائش والزهور وقالت لنفسها
" من الوآضح أن عقدة ' الحب ' قد تكونت لدي , ونسيان من أحببتهم اصبح بالكاد مستحيلا "
الآن توفيت والدتي , وليس لدي ما أخسره , باتت نهاية عيشي وشيكة
في ليلة هاادئة قرررت لينا الخروج الى الشارع و ان تفعل ما كان يلزم فعله قبل سنين
بدأت الأمطار بالهطول واحدة تلو الأخرى , جلست لينا في إحدى الشوارع القديمة ..
و رفعت يداها للسماء وقالت
" ربآه , آسفة , واعيد تأسفي , مع انني اعلم انه لا فائدة للأسفي , ولكن اغفر لي "
ووضعت المسدس في عنقها وبدأت عيناها تذرف , اغمضت عينيها وبدأت تضغط على الزناد
إذ برجل في الشارع يصرخ : ' أمي , أميييييييييييييييي '
رمت المسدس وركضت وركضت وجدت رجلا يضع قبعة لا يظهر وجهه ومعه عجوز ساقطة على الأرض
قالت له : ليست لديك سيارة :
الرجل : لا سرقها لي مجموعة من الرجال لا اعرف ماذا افعل ساعديني ارجوكي
حملت العجوز معها وأدخلتها في سيارتها واعطته عنوان المستشفى وذهبت
أنتظرت في مكان انتظار الزوار , وعند خروج الطبيبة هلعت اليها
طمنيني ؟
الطبيبة : جروح بسيطة على مستوى البطن , إن شاء الله ستعيش =)
لينا : هوووف الحمد لله
الطبيبة : هل العجوز هذه أمك ؟ , يجب ان نبلغ الششرطة عن الحادثة !
لينآ : لا ليست أمي سيصل ولدها حالا , انه في الطريق
علي ان أذهب فقد تأخرت اليوم ,
الطبيبة : أرجوكي قدمي اسمك وعنوانكي عند المستقبلة الموجود في الإستقبال
حتى نتصل بك في حالة لم يأتي أحد
لينآ : طبعا , ... لكن أريد أن أطمأن عليها قبل ان اغادر فهي امانة في رقبتي
الطبيبة : يمكنك الدخول
تفقدت لينا العجوز , عند خروجهآ , اخبرتها الممرضة ان احدهم حضر ومن الواضح مثل ما قالت
ولدها الذي كان معها
ذهبت لينا الى المستقبلة الموجودة في قاعة الإستقبال
المستقبلة : اسمك وعنوانك سيدتي ؟
دخل الولد الي غرفة الإستقبال ونزع قبعته ووقف وراء لينا لكي يمر مباششرة ويعرف اين والدته
لينآ : إسمي لينـآ رتآج اسكن في سكنات الأساتذة الجامعيين للغة الإنجليزية و هذا رقم هاتفي
مع التفاتها , قال لها الرجل : لينآ ؟
لينآ : يوسف ؟
بقيت لينا تنظر الى عينيه وتدمع , وهو ايضا
المستقبلة : هل استطيع مساعدتك سيدي ؟
يوسف : كيف حالكي , ما هي اخباركي , اشش- اششتقت إليك , لقد مر وقت طويل
كيف حال مرضكي ؟
لينآ : بصوت منخفظ " ومنذ متى وانت تهتم بصحتي " ؟
يوسف : نعم ؟
لينآ : بخير الحمد لله حدثت المعجزة وان شفيت على يد الله وانت ؟
يوسف : استأصلت الورم بشكل ناجح والحمد لله انا امامك
لينآ : جيد , علي أن أذهب فقد تأخرت عن شئ مهم كان في طريقي
يوسف : لقد نسيتي شئ ! , لينآ : ما الذي نسيته ؟
يوسف : مسدسكي !
لينآ : شكرا لك على تسليمي ايه ,
جذب سوف المسدس ورفض اعطاءه اياها قائلا : ماذا تفعلين بمسدس في منتصف الليل وفي شارع مثل ذاك الشارع
اعرفكي جيدا , ليست طريقة ابدا
لينآ : اية طريقة ؟ لدي صديقة تقطن هناك وهذا المسدس يخصها
يوسف : ارى ان اسمك محفور عليه !
اسمها نفس اسمي الديك مشكلة , اعطيني اياه اخذته ووضعته بالحقيبة
ثم اعطاها يوسف بطاقة عمله وفيها هاتف وغيرها سلمت عليه وعلى امه وخرجت
رمت المسدس في القمامة الموجودة في آخر الشارع
مرت الأيام , وكانا يتكلمان مع بعضهما البعض , حول السنين التي فاتت وهما بعيدان عن بعضهما البعض
وأخيراً , عرفت لينا واعترف يوسف أنه هو حبيب وانها هي اللفتاة الوحيدة التي احبها في حياته
تزوجــآ , نعم تزوجا وتقاسما جميع مصاعب وحلاوة الدنيا من مشاكل وأهوال والى آخره
في يوم كانت لينا خارجة من البيت سقطت حقيبتها فسقطت منها صورة الولد الصغير الذي التقت به في مدينة الألعاب
لما كانت صغيرة فرآها حبيب رفعها وقال لها لمن هذه الصورة ؟
لينآ : أول حب في حياتي !
حبيب : قلت لك من قبل انني اجريت عملية تجميل بسيطة على وجهي لما كنت صغيراً وذلك بسبب بعض الحروق
لينآ : أه طبعا قلتها لي !
حبيب : هذه صورتي لما كنت صغيرا وفقدتها في مدينة العاب , ومن اقتطفتها كانت أول حب في حياتي !

_______________________________________________
نهآية الروآية , لينآ لم تحب حبيب ويوسف والولد الصغير , بل أحبت شخصا واحد
وحبيب لم يحب لينا ورتاج والفتاة الصغيرة , بل أحب فتاة وآحدة

أعرف الرواية لم يكن فيها بارتات عديدة بس ان شاء الله تعجبكم
حبيت اخلص النهاية لأني >< لآ اريد ان اكتب المزيد فيهآ , لظروف غبية ,
ان الرواية بدأت تتحقق هههههههههه << رعب

مآ أحتاج منكم شئ فقد رد [ منسق وجميل]:$_$: , ورأي صريح
السلام عليكم

السلاك عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هاااااي لينا كيفك اشتقتلك ان شاء الله تكوني تمام
عيييييد مبرووووووووووووووك و تعيدي بالصحة و العافية
اليوم 10 اوت اي عيد ميلادي صار عمري 11 سنة ههه
صراحة البارت الثامن شوي قصير على البارتات السابقة
بس احلى بكثييييييييييييييييييييييييييييييييير كثييييير
و زعلت لانك انهيتييي الرواية نهائيا
بسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس
ليش قلتي بلي ماوضعتي كثير بارتات
بلى بلى وضعتي اكثر من كثير
واااااو8 باارتااااااااااااااااااااات وااااو واااااااو
واااااو دي اكبر رواية ششفتها بحياتي واااااااو
واااااو و الاحلللللللللللللللللللللللللللللـى واااااااو
باااااااااااي تحياتي كاسي .. نعم غيرت اسمي كمان ههههههههههههههههههههه
باااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااي

» البـآرت 4 من رواية الصدفه
» البآرت السابع 7 من رواية الصدفه
» رواية سامبر
» الشقيقان (رواية سامبر)
» الورطة (رواية سامبر)

البآررت الثامن والأخير من رواية الصدفه

البآررت الثامن والأخير من رواية الصدفه

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة