كم اكره هذا آلإنتظار
إنتظار من يشتاق القلب والنبض إليه
أحاول جاهده أن أتجاهل شوقي ولهفتي
ولكن لآ مجال للهرب حتى وسط زحمه الحياة
فماذا أفعل فيك أيها الشوق الجامح
ألآ مجال لتتركني أرتاح
فليس من طبعي الإستسلآم
أحاول جاهده تغيير طبعي واللجوء إلى الصبر
لكن أنا أنثى تعودت على الدلآل
وكل ماتفعله أنت إتجاه معاكس لكل ماإعتدت عليه
فما العمل؟ أحبك أجل أشتاقك نعم آتمناك أكيد
لكن أنا أتعذب من هذا الوضع
أليس لي الحق بأن أجدك عند حاجتي لك ؟
أليس من حقي أن تكون لي الآوليه في حياتك؟
لكن رغم كل التساؤلآت وكل الظنون
ٱحبك ولآ آتمنى غيرك
فهل حبك لي بنفس حجم حبي لك؟
أم أنك تلجأ لي وقت فراغك فقط ؟
محتارة أنا وجدا
ورغم حيرتي فأنا متأكده من حبي لك
وآتمنى أن آمحي هذا الشك الصغير القابع داخلي
كلما إبتعدت عني وبكل لحظه إنتظار يكبر هذا الشك
تساؤلآت لآنثى تعيش قصه حب معقده وجدا