في طورِ الغياب ، أصارعُ قبضةَ الحنين !

كم منَ الإثمِ علي أن أحمل .. وَ كم منَ الندم علي أن أُجهض ، فقط كي تدومَ طاقة الإنتظار في رصيفِ أحزاني ،

غائمٌ هوَ قلبي ، مبتلٌ بالأنين وَ مسكونٌ بالحزن

حزني مكتمل الأناقة .. يفردُ كبريائَهُ على وجهي ، يُباغتني السؤالَ نفسهُ دائماً

حلا .. ما بكِ ؟

أنتفضُ خجلاً ، ماذا أُخبرهم ؟ هم لا يؤمنونَ بالأساطير وَ حبيبي كانَ أسطورتي التي لاتُكَذَّب !

لن أضعَ حبيبي على طاولةِ الإحتمالاتِ المُستفزة ، لن أسمح لهُم بكلمة واحدة لا ترضيه حتى في غيابهِ القاحل !

نعم .. أنا جدباءٌ من دونه .. وَ صحرائي حارقة قاتلة ، وَ هوَ غيمةٌ إنقشعت حمولتُها وَ تنازعت مع الشتاءِ على حُزني لترحل دونَ عودة .

هُم لا يعلمون أنني في لحظةِ إنكسارٍ خسرته ، في لحظةِ غباء فقدتُه ، قانونُ الحُب صارم في هذهِ الأمور ، فالحبُ لا يحمي العُشاقِ الأغبياء !

حملتُ حقيبتي وتأكدتُ مِن إفراغهِ منها وَهممتُ بالرحيل ، لمْ يكُن رحيلي شاقاً .. كانَ أحدُهُم ينتظرُني ، أمسكتُ بيدهِ في لحظةِ كبرياء .. وَ أفلتَها هوَ في لحظةِ إحتياج !!

صَهْ يا حنين !

يكفيكَ نهشاً وَ تمزيقاً ، نعم لمْ أكُن ملاكاً ولكنني لستٌ شيطاناً ، كُنت أنتَ ملاكاً حينما إبتعدتَ بكلِ كبرياءً وَشهامة ، رحيلُكَ كانَ ممتلئاً باللباقة ، ياللخيبة .. في كُلِ الاطوارِ أنتَ أجملْ !

أحببتني بحق ، كما أُحبُك الآن !

لا أنفي عن ذاتي تُهمةَ الحُبِ وقتها .. ولكنً قسوتي كانت مُبتذَلة .. ذبُلَ الحُب أمامها !

كيف لي أن أنُفضَ هذا الإثمُ عني ؟ كيفَ لكَ ان تصفحَ عني ؟

أبكيكَ كلً ليلة ، وأُعودُ نفسي على إجابةٍ ناقصة حينما يسألونني ما بكِ ؟

نوبةُ الشوقِ لا مُسكنات تُخففها .. بقايا قصيدة تترًبعُ قلبي الكريه ، وأنت ما زلتَ رجُل الكبرياءِ الجريح

في كلِ يوم ..أصغُرُ أكثر ، وَ أدعو ربي أن تعودَ لي قبلَ أن تغدُرَ بي ضآلتي حتى أتلاشى فلا تجِدُني !

في كُلِ يوم .. أتباركُ بإسمكَ صباحاً .. أبحثُ عن أثرك وأفشل ، أنتَ تكبرُ وَ تكبُر ، وَ في عملقَتكَ تكمُنُ غيرتي مِن أن تصادفَ غيري ، أنثى مِن طرازِ رجولتك ، لا عجوزاً مثلي أرهقتها الأوجاع ، وسجًاها الندمُ على سجادةِ الخطيئة !

لا زلتُ في طورِ الغياب أصارعُ الحنين ، إذا ما صرَعني سأكونُ في طورِ الغيابِ الأبدي ، حيثُ أكونُ وحدي مُجدداً بفارقٍ بسيط .. أنًكَ لنْ تحمِلَ وزرَ مرضي وَ حاجتي ، أيُهُمْ تريد ؟

آنَ لكَ أن تختار ، آن لكَ أن تنتقمْ أو تُلبِسُني رداءَ الخجلِ من جديد وَ تصفحَ عني .

آنَ لكَ أنْ تُثبتَ لُهم .. أنكَ أسطورةَ هذا العهدِ ، أيُها العابرُ في طريقِ الكمال .

ثمةَ أوجاع أكبرَ مِن مقاسِ قلوبِنا ، لا جدوى مِن ثنيـها أو تقصيرِها ،

تحتلُّ قلوبَنا بـ أناقـة ،فـَ ينبُضَ وجعاً مع كُلِ دقةِ حياة !!

و لكن و رغم كل شيء أحبهُ .. ذاكَ المُحتـال ♥

تغيب ﺂلصۆر بس $؛
عمر ﺂلمشآعرما تغيب : /
گم عزيز مآ نشۆﻓہ ()'
ۆھۆ في ﺂلخآطر قريب
ﺂﻧـﺂ 
ﻣﺂ ( جرحتگ ) 
ﺂﻧـﺂ ..
جرﺣﺣﺣت . .
[كل ﺂﻟليَ ﯾﺑۆنيّ] </3 ّ؛
" ﻋشـﺂﻧگ .!
يحدثونني عن [ الوِحدَه ] فـ ” أبتسِم “
لا أحد كسرته الوِحدَه و نهته مِثلِي !
يحدثونني عن [ الصَمت ] فـ ” أبتسِم “
لا أحد عشق الصمت و أدمنه مِثلِي !
...
يحدثونني عَن [ البَرد ] فـ ” أبتسِم “
لا أحد أخرسَهُ البَرد و إرتجَف ضلعه مِثلِي !
و يُحدثونني .. [ عنك ] فـ أبكِي !
لا أحد .. أحبك .. مِثلي
وحده غيـآبكـ .... أقنعتنـي
أن عـودة الغـائبين ~
...ما هي إلا خـرآآفه ,, ألفها الإنتظـآر !!
ﺗﺗﻏﯾر ﺣﯾﺎﺗي
ۆلٱ ﯾﺗﻏﯾر ﻣﮔآﻧگم
ﻓﻣن ﺳگن ﻗﻟﺑي ﯾوﻣاً ..
ﺳﯾظل ﺑھ دوﻣاً

ﭑﻋﻟم اﻧنيُ ﻗ̮̃د ﻟ̲ﺂ̴ ﭑكون
ﻣ̝̚عك ﻣﺩى الحياھہ
 ﻟ̲كني ﻋﻟﻣت أﻧﻧي ﻟن ﺂﺣب
آﺣد ﻣثلك
مھَمآ عﺷت في هذھٓ
± ﺂلحيُآﺓ
ﻟﺂ تسِسألني ، في البشر من : . . . . تشبھهةةُ ="$$ ﺄنت : مثل › للِحينِ ! مَ جآلگك مثـآ آ آ آ ل
سَ آعششقكَ ♡ ،
ۈ آعشق : كل مَ فيككَ
سيئا ً كآﻥ .. آم حَسناً !
ۈ إن بحثت بَ دآخلي لن تجد إلآ :
( آلحُب ) ♡
فَ أنآ أنبض بككَ '*!
عندمآ تؤلِمگ
” آلذگرىْ “
هذآ يعني آنگ حِينمَآ آحبَبتٌ
آحبَبت بِصدقٌ |[ ]|
لو يدرون ﺂﮪلگ ۆش گثرx_x
ﺂحَبگ []
گـإﺂن ٺنإﺂزلوٱ عنگ
ۆسجلوگ بأسميَ [ :oops: ]

كثثرت آععذآرك ,و ععآف [ آلقلب ] . . طآرييگ توووكل ؛ععسى الله لآ يكثثر من آمثثآلك =”|

ۈيآعيۈنَي جُآۈبينَي [ ڨِڷبي ♥ ] مَـِنَ يسَتآهَڷهَ ؟! ..
مَۈ آنَآ " آڷسَنَدرّيـڷآ "
ۈڨڷبي يسَتآهَـِڷ أمَيـرّ !

•‏​‏​آ‏​‏​ړح̃م ح͠آلڳ
ي آللي ﭠحسب نفسكك
قّاهرنٍيَ ‏​​​‏​​​​‏​​‏​​‏
لانك لنْ تجد آنثى ﭠشبهَني
آبداً..(♥)! •‏​‏​

مَ آرتاْح آنا مٍن { الولًـه }ليييِين آضممْك ..وآعلّمك شلوًن
حًآلي بلَيآكْ !!

( :oops: ؛ :heart: )


. . .


بضمك وآكسر ضلوعك تستآهل حد قآلك تغيب عني < آبو آلرومنسيه آلي كذآ


سأذهب للنوم ، سريري يصرخ وينآدي بَ إسمي

ا لّ ف م رَ ة ،قلْت لّگ : لَـآا قلّت ممٰ قدرْ ،
قصدَي مقدرْ أحَيآا ! - يٰ جآاههلْ بلَـآاگ : (